الغايات الثامنية لتربية

الغاية الأولى أن ننشئ انسان قوي الشخصية

وهو بحفظ كرامة الطفل بعدم ضربه والصراخ أو اي وسيلة تربوية سلبية

الغاية الثانية أن ننشئ انسان صالح 

الصلاح هو صلاح المعتقدات من وجود قيم ومبادئ وقلب سليم.

الغاية الثالثة أن ننشئ انسان مسؤول 

المسؤولية في خيارته وقراراته وحباته فالمسؤولية هي خيارات وقرارات يتخذها الانسان في حياته وتكون محافظة على أمن وسلامة نفسه الانسان ومن حوله وبيئته وتكون متلائمة مع الدين وموافقة للقانون. وتكون واقعية وملائمة لقيم الانيان ومبادئه. 

الغاية الرابعة أن ننشئ انسان قادر على اختيار أصدقائه. 

الأصدقاء ثلاث 

1. صديق رفيق 

2. صديق سند 

3. صديق حميم 

الغاية الخامسة أن ننشئ انسان قادر على التمتع بالحياة 

ممارسة الهوايات او فعل ما يحبه الانسان ويستمتع به باتزان فالتمتع بالحياة يمنح الانسان التوازن في الحياة 

الغاية السادسة أن ننشئ انسان عفيف وطاهر 

العفة والطهارة تبدأ بعفة الجوارح. عفة اللسان عفة الجوارح وعفة البصر. 

العفة والطهارة مرتبطة بالكرامة والحياة وهي القيم الضتبطة للمسلم.

الغاية السابعة أن ننشئ انسان لطيف 

الحب والعفو والتسامح والعطاء يمكن تلخيصها في كلمة وهي اللطف. 

(أقوى الناس من يعفو) 

قال الرسول صلى الله عليه وسلم{ مازاد العفو الاسلام إلا عزا} 

والعطاء بدون انتظار المردود. 

الغاية الثامنة أن ننشئ انسان صالح لأن يكون زوج/زوجة 

فاعداد الانسان لزّواج يبدأ من الطفولة حفظ كرامته تحمله المسؤولية وكل الغايات السابقة تدعم الغاية الثامنة. 

مصطفى أبوسعد 

الغايات الثمانية لتربية.